سایت : پایگاه شخصی حسین صفرزاده -https://hosein128.ir/«
صفرزاده- https://safarzade.blog.ir «بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ»
- صل على محمد! و آل محمد! وَ عَجِّلْ فَرَجَهُمْ«اللهم »
- مَنْ أَحَبَ عَلِيّاً فَقَدْ أَحَبَّنِي وَ مَنْ أَحَبَّنِي فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ
- وَ قَالَ مَنْ أَحَبَ عَلِيّاً وَ تَوَلَّاهُ أَكْرَمَهُ اللَّهُ وَ أَدْنَاهُ- وَ مَنْ أَبْغَضَ عَلِيّاً وَ عَادَاهُ مَقَّتَهُ اللَّهُ وَ أَخْزَاهُ
- وَ قَالَ مَنْ أَحَبَ عَلِيّاً كَانَ طَاهِرَ الْأَصْلِ وَ مَنْ أَبْغَضَهُ نَدِمَ يَوْمَ الْفَصْلِ
- وَ قَالَ مَنْ أَحَبَ عَلِيّاً فَقَدِ اهْتَدَى وَ مَنْ أَبْغَضَهُ فَقَدِ اعْتَدَى
- وَ قَالَ مَنْ أَحَبَ عَلِيّاً كَانَ رَشِيداً مُصِيباً وَ مَنْ أَبْغَضَهُ لَمْ يَنَلْ مِنَ الْخَيْرِ نَصِيباً
- وَ قَالَ ص مَنْ أَحَبَ عَلِيّاً فَقَدِ اهْتَدَى وَ مَنْ أَبْغَضَهُ فَقَدِ اعْتَدَى
- قال رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه و آله: من أحبّ عليّا فقد أحبّني و من أبغض عليّا فقد أبغضني و من آذى عليّا فقد آذاني و من آذاني فقد آذى اللَّه عزّ و جلّ.
- قال رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه و آله: من أحبّ عليّا كان طاهر الأصل و من أبغضه ندم يوم الفصل.
- وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص يَوْمَ غَدِيرِ خُمٍّ أَفْضَلُ أَعْيَادِ أُمَّتِي هُوَ الْيَوْمُ الَّذِي أَمَرَنِيَ اللَّهُ تَعَالَى ذِكْرُهُ فِيهِ بِنَصْبِ أَخِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَماً لِأُمَّتِي يَهْتَدُونَ بِهِ مِنْ بَعْدِي وَ هُوَ الْيَوْمُ الَّذِي أَكْمَلَ اللَّهُ فِيهِ الدِّينَ وَ أَتَمَّ عَلَى أُمَّتِي فِيهِ النِّعْمَةَ وَ رَضِيَ لَهُمُ الْإِسْلَامَ دِيناً ثُمَّ قَالَ ص مَعَاشِرَ النَّاسِ إِنَّ عَلِيّاً مِنِّي وَ أَنَا مِنْ عَلِيٍّ خُلِقَ مِنْ طِينَتِي وَ هُوَ إِمَامُ الْخَلْقِ بَعْدِي يُبَيِّنُ لَهُمْ مَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنْ سُنَّتِي وَ هُوَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ وَ قَائِدُ الْغُرِّ الْمُحَجَّلِينَ وَ يَعْسُوبُ الدِّينِ وَ خَيْرُ الْوَصِيِّينَ وَ زَوْجُ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ وَ أَبُو الْأَئِمَّةِ الْمَهْدِيِّينَ مَعَاشِرَ النَّاسِ
- مَنْ أَحَبَ عَلِيّاً فَقَدْ أَحْبَبْتُهُ وَ مَنْ أَبْغَضَ عَلِيّاً فَقَدْ أَبْغَضْتُهُ
- وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ مَرَّةً فَكَأَنَّمَا قَرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ وَ مَنْ قَرَأَهَا مَرَّتَيْنِ فَكَأَنَّمَا قَرَأَ ثُلُثَيِ الْقُرْآنِ وَ مَنْ قَرَأَهَا ثَلَاثَ مَرَّاتٍ فَكَأَنَّمَا خَتَمَ الْقُرْآنَ أَلَا
- وَ مَنْ أَحَبَ عَلِيّاً بِقَلْبِهِ أَعْطَاهُ ثَوَابَ ثُلُثِ هَذِهِ الْآيَةِ وَ مَنْ أَحَبَّهُ بِقَلْبِهِ وَ يَدِهِ أَعْطَاهُ ثَوَابَ ثُلُثَيْ هَذِهِ الْآيَةِ وَ مَنْ أَحَبَّهُ بِقَلْبِهِ وَ يَدِهِ وَ لِسَانِهِ أَعْطَاهُ اللَّهُ ثَوَابَ الْآيَةِ كُلِّهَا
- و مَنْ أَحَبَ عَلِيّاً قُبِلَ صَلَاتُهُ وَ صِيَامُهُ وَ قِيَامُهُ وَ اسْتَجَابَ لَهُ دُعَاهُ أَلَا
- وَ مَنْ أَحَبَ عَلِيّاً اسْتَغْفَرَتْ لَهُ الْمَلَائِكَةُ وَ فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ الثَّمَانِيَةُ يَدْخُلُهَا مِنْ أَيِّ بَابٍ شَاءَ بِغَيْرِ حِسَابٍ أَلَا
- وَ مَنْ أَحَبَ عَلِيّاً [لَا يَخْرُجُ مِنَ الدُّنْيَا حَتَّى يَشْرَبَ مِنَ الْكَوْثَرِ
- وَ يَأْكُلَ مِنْ طُوبَى] أَثْبَتَ اللَّهُ فِي قَلْبِهِ الْحِكْمَةَ وَ أَجْرَى عَلَى لِسَانِهِ الصَّوَابَ وَ فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ أَبْوَابَ الرَّحْمَةِ أَلَا وَ مَنْ أَحَبَ عَلِيّاً سُمِّيَ فِي السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ أَسِيرَ اللَّهِ أَلَا
- وَ مَنْ أَحَبَ عَلِيّاً كُتِبَ لَهُ بَرَاءَةٌ مِنَ النَّارِ وَ جَوَازٌ عَلَى الصِّرَاطِ وَ أَمَانٌ مِنَ الْعَذَابِ وَ لَمْ يُنْشَرْ لَهُ دِيوَانٌ وَ لَمْ يُنْصَبْ لَهُ مِيزَانٌ وَ قِيلَ لَهُ ادْخُلِ الْجَنَّةَ بِلَا حِسَابٍ أَلَا
- وَ مَنْ أَحَبَ عَلِيّاً صَافَحَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَ زَارَتْهُ الْأَنْبِيَاءُ وَ قَضَى اللَّهُ لَهُ كُلَّ حَاجَةٍ أَلَا وَ مَنْ أَحَبَّ آلَ مُحَمَّدٍ أَمِنَ مِنَ الْحِسَابِ وَ الْمِيزَانِ وَ الصِّرَاطِ أَلَا وَ مَن
- من أحب عليا أحب الله و لم يعذب، محبو علي من الله بحيث علي من رسول الله صلى الله عليه و آله.
- إن السعيد كل السعيد من أحب عليا في حياته و بعد موته
- من أحب عليا فقد أحبني و من أبغض عليا فقد أبغضني-
- من أحبّ عليّا كان طاهر الأصل، و من أبغضه ندم يوم الفصل.
- وَ مَنْ أَحَبَ عَلِيّاً كُتِبَ لَهُ بَرَاءَةٌ مِنَ النَّارِ وَ جَوَازٌ عَلَى الصِّرَاطِ وَ أَمَانٌ مِنَ الْعَذَابِ وَ لَمْ يُنْشَرْ لَهُ دِيوَانٌ وَ لَمْ يُنْصَبْ لَهُ مِيزَانٌ وَ قِيلَ لَهُ ادْخُلِ الْجَنَّةَ بِلَا حِسَابٍ أَلَا
- وَ مَنْ أَحَبَ عَلِيّاً صَافَحَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَ زَارَتْهُ الْأَنْبِيَاءُ وَ قَضَى اللَّهُ لَهُ كُلَّ حَاجَةٍ أَلَا وَ مَنْ أَحَبَّ آلَ مُحَمَّدٍ أَمِنَ مِنَ الْحِسَابِ وَ الْمِيزَانِ وَ الصِّرَاط
- وَ مَنْ أَحَبَ عَلِيّاً لَا يَخْرُجُ
- فضائل الشيعة، ص: 4مِنَ الدُّنْيَا حَتَّى يَشْرَبَ مِنَ الْكَوْثَرِ وَ يَأْكُلَ مِنْ طُوبَى وَ يَرَى مَكَانَهُ فِي الْجَنَّةِ أَلَا
- وَ مَنْ أَحَبَّ عَلِيّاً قُبِلَ صَلَاتُهُ وَ صِيَامُهُ وَ قِيَامُهُ وَ اسْتَجَابَ لَهُ دُعَاهُ أَلَا
- وَ مَنْ أَحَبَّ عَلِيّاً اسْتَغْفَرَتْ لَهُ الْمَلَائِكَةُ وَ فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ الثَّمَانِيَةُ يَدْخُلُهَا مِنْ أَيِّ بَابٍ شَاءَ بِغَيْرِ حِسَابٍ أَلَا
- وَ مَنْ أَحَبَّ عَلِيّاً [لَا يَخْرُجُ مِنَ الدُّنْيَا حَتَّى يَشْرَبَ مِنَ الْكَوْثَرِ
- فضائل الشيعة، ص: 5وَ يَأْكُلَ مِنْ طُوبَى] أَثْبَتَ اللَّهُ فِي قَلْبِهِ الْحِكْمَةَ وَ أَجْرَى عَلَى لِسَانِهِ الصَّوَابَ وَ فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ أَبْوَابَ الرَّحْمَةِ أَلَا
- وَ مَنْ أَحَبَّ عَلِيّاً سُمِّيَ فِي السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ أَسِيرَ اللَّهِ أَلَا و
- وَ مَنْ أَحَبَّ عَلِيّاً كُتِبَ لَهُ بَرَاءَةٌ مِنَ النَّارِ وَ جَوَازٌ عَلَى الصِّرَاطِ وَ أَمَانٌ مِنَ الْعَذَابِ وَ لَمْ يُنْشَرْ لَهُ دِيوَانٌ وَ لَمْ يُنْصَبْ لَهُ مِيزَانٌ وَ قِيلَ لَهُ ادْخُلِ الْجَنَّةَ بِلَا حِسَابٍ أَلَا
- فضائل الشيعة، ص: 6 مَاتَ عَلَى حُبِّ آلِ مُحَمَّدٍ فَأَنَا كَفِيلُهُ بِالْجَنَّةِ مَعَ الْأَنْبِيَاءِ أَلَا وَ مَنْ مَاتَ عَلَى بُغْضِ آلِ مُحَمَّدٍ لَمْ يَشَمَّ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ قَالَ أَبُو رَجَاءٍ كَانَ حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ يَفْتَخِرُ بِهَذَا وَ يَقُولُ هُوَ الْأَمَلُ [الْأَصْلُ]
- فضائل الخمسة من الصحاح الستة ج2 200 باب إن من أحب عليا عليه السلام فقد أحب الله و من أبغض عليا عليه السلام فقد أبغض الله ..... ص : 200
- باب إن من أحب عليا عليه السّلام فقد أحب اللّه و من أبغض عليا عليه السّلام فقد أبغض اللّه
- و قال صلّى اللّه عليه و آله: من أحبّ عليّا فقد اهتدى، و من أبغضه فقد اعتدى.
- و قال صلّى اللّه عليه و آله: من أحبّ عليّا فقد اهتدى، و من أبغضه فقد اعتدى.
- .200 فى أن من أحب عليا (ع) فقد أحب اللّه و من أبغض عليا (ع) فقد أبغض اللّه ... صل على محمد! و آل محمد! وَ عَجِّلْ فَرَجَهُمْ«اللهم »