و مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً فَقَدْ أَحَبَّنِي‏ و مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً أَعْطَاهُ اللَّهُ بِكُلِّ عِرْقٍ فِي بَدَنِهِ مَدِينَةً فِي الْجَنَّة و مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً أَحْبَبْتُه‏

  1. --«سایت : پایگاه شخصی حسین صفرزاده -https://hosein128.ir/«                        
  2.            صفرزاده-  https://safarzade.blog.ir 
  3. «بِسْمِ‏ اللَّهِ‏ الرَّحْمنِ‏ الرَّحِيمِ‏»
  4. صل على محمد! و آل محمد! وَ عَجِّلْ‏ فَرَجَهُمْ«اللهم »
  5. و مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً فَقَدْ أَحَبَّنِي‏
  6. و مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً أَعْطَاهُ اللَّهُ بِكُلِّ عِرْقٍ فِي بَدَنِهِ مَدِينَةً فِي الْجَنَّة
  7. و مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً أَحْبَبْتُه‏
  8. كُلَّ السَّعِيدِ حَقَّ السَّعِيدِ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً فِي حَيَاتِهِ وَ بَعْدَ مَوْتِهِ
  9. مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً وَ أَطَاعَهُ فِي دَارِ الدُّنْيَا وَرَدَ عَلَى حَوْضِي غَداً وَ كَانَ مَعِي فِي دَرَجَتِي‏
  10. و مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً فِي حَيَاتِهِ وَ بَعْدَ مَوْتِهِ كَتَبَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لَهُ مِنَ الْأَمْنِ وَ الْإِيمَانِ مَا طَلَعَتْ عَلَيْهِ شَمْس‏ ٌ وَ غَرَبَت‏
  11. مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً فِي حَيَاتِي وَ بَعْدَ مَوْتِي كَتَبَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لَهُ الْأَمْنَ وَ الْإِيمَانَ مَا طَلَعَتْ شَمْسٌ أَوْ غَرَبَتْ وَ مَنْ أَبْغَضَهُ فِي حَيَاتِي وَ بَعْدَ مَوْتِي مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً وَ حُوسِبَ بِمَا عَمِلَ‏
  12. 89 وَ بِإِسْنَادِهِ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ‏ سَأَلْنَا رَسُولَ اللَّهِ (صلّى اللَّه عليه و آله وسلم) عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ علیه السلام فَغَضِبَ فَقَالَ مَا بَالُ أَقْوَامٍ يَذْكُرُونَ مَنْ لَهُ مَنْزِلَةٌ عِنْدَ اللَّهِ كَمَنْزِلَتِي وَ مَقَامٌ كَمَقَامِي إِلَّا النُّبُوَّةَ أَلَا
  13. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً فَقَدْ أَحَبَّنِي وَ مَنْ أَحَبَّنِي رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَ مَنْ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ كَافَأَهُ بِالْجَنَّةِ أَلَا
  14. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً اسْتَغْفَرَتْ لَهُ الْمَلَائِكَةُ وَ فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ يَدْخُلُ مِنْ أَيِّ بَابٍ شَاءَ بِغَيْرِ حِسَابٍ أَلَا
  15. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً أَعْطَاهُ اللَّهُ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ وَ حَاسَبَهُ حِسَابَ الْأَنْبِيَاءِ أَلَا
  16. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً لَا يَخْرُجُ مِنَ الدُّنْيَا حَتَّى يَشْرَبَ مِنَ الْكَوْثَرِ وَ يَأْكُلَ مِنْ شَجَرَةِ طُوبَى وَ يَرَى مَكَانَهُ مِنَ الْجَنَّةِ أَلَا
  17. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً يُهَوِّنُ اللَّهُ عَلَيْهِ سَكَرَاتِ الْمَوْتِ وَ جَعَلَ قَبْرَهُ رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ أَلَا
  18. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً أَعْطَاهُ اللَّهُ فِي الْجَنَّةِ بِكُلِّ عِرْقٍ فِي بَدَنِهِ حَوْرَاءَ وَ شَفَّعَهُ فِي ثَمَانِينَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ لَهُ بِكُلِّ شَعْرَةٍ عَلَى بَدَنِهِ حَدِيقَةٌ فِي الْجَنَّةِ أَلَا وَ مَنْ عَرَفَ عَلِيّاً وَ أَحَبَّهُ بَعَثَ اللَّهُ إِلَيْهِ مَلَكَ الْمَوْتِ كَمَا بَعَثَ اللَّهُ إِلَى الْأَنْبِيَاءِ وَ دَفَعَ عَنْهُ أَهْوَالَ مُنْكَرٍ وَ نَكِيرٍ وَ نَوَّرَ قَبْرَهُ وَ فَسَحَهُ مَسِيرَةَ سَبْعِينَ عَاماً وَ بَيَّضَ وَجْهَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا
  19. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً أَظَلَّهُ اللَّهُ فِي ظِلِّ عَرْشِهِ مَعَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهَدَاءِ وَ الصَّالِحِينَ وَ آمَنَهُ مِنَ الْفَزَعِ الْأَكْبَرِ وَ أَهْوَالِ يَوْمِ الصَّاخَّةِ أَلَا
  20. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً تَقَبَّلَ اللَّهُ‏ مِنْهُ حَسَنَاتِهِ وَ تَجَاوَزَ عَنْ سَيِّئَاتِهِ وَ كَانَ فِي الْجَنَّةِ رَفِيقَ حَمْزَةَ سَيِّدِ الشُّهَدَاءِ أَلَا
  21. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً أَثْبَتَ اللَّهُ الْحِكْمَةَ فِي قَلْبِهِ وَ أَجْرَى عَلَى لِسَانِهِ الصَّوَابَ وَ فَتَحَ اللَّهُ لَهُ أَبْوَابَ الرَّحْمَةِ أَلَا
  22. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً سُمِّيَ أَسِيرَ اللَّهِ فِي الْأَرْضِ وَ بَاهَى اللَّهُ بِهِ مَلَائِكَتَهُ وَ حَمَلَةَ عَرْشِهِ أَلَا
  23. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً نَادَاهُ مَلَكٌ مِنْ تَحْتِ الْعَرْشِ أَنْ يَا عَبْدَ اللَّهِ اسْتَأْنِفِ الْعَمَلَ فَقَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ الذُّنُوبَ كُلَّهَا أَلَا
  24. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ وَجْهُهُ كَالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ أَلَا
  25. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً وَضَعَ اللَّهُ عَلَى رَأْسِهِ تَاجَ الْكَرَامَةِ وَ أَلْبَسَهُ حُلَّةَ الْعِزَّةِ أَلَا
  26. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بَرَاءَةً مِنَ النَّارِ وَ بَرَاءَةً مِنَ النِّفَاقِ وَ جَوَازاً عَلَى الصِّرَاطِ وَ أَمَاناً مِنَ الْعَذَابِ أَلَا
  27. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً لَا يُنْشَرُ لَهُ دِيوَانٌ وَ لَا يُنْصَبُ لَهُ مِيزَانٌ وَ قِيلَ لَهُ ادْخُلِ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ أَلَا
  28. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً أَمِنَ مِنَ الْحِسَابِ وَ الْمِيزَانِ وَ الصِّرَاطِ أَلَا وَ مَنْ مَاتَ عَلَى حُبِّ آلِ مُحَمَّدٍ صَافَحَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَ زَارَتْهُ أَرْوَاحُ الْأَنْبِيَاءِ وَ قَضَى اللَّهُ لَهُ كُلَّ حَاجَةٍ كَانَتْ لَهُ عِنْدَ اللَّه‏
  29. مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً قَبِلَ اللَّهُ تَعَالَى مِنْهُ صَلَاتَهُ وَ صِيَامَهُ وَ قِيَامَهُ وَ اسْتَجَابَ دُعَاءَهُ أَلَا
  30. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً أَعْطَاهُ اللَّهُ بِكُلِّ عِرْقٍ فِي بَدَنِهِ مَدِينَةً فِي الْجَنَّةِ أَلَا وَ مَنْ أَحَبَّ آلَ مُحَمَّدٍ أَمِنَ مِنَ الْحِسَابِ وَ الْمِيزَانِ وَ الصِّرَاطِ أَلَا وَ مَنْ مَاتَ عَلَى حُبِّ آلِ مُحَمَّدٍ فَأَنَا كَفِيلُهُ بِالْجَنَّةِ مَعَ الْأَنْبِيَاءِ أَلَا وَ مَنْ أَبْغَضَ آلَ مُحَمَّدٍ جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَكْتُوباً بَيْنَ عَيْنَيْهِ آيِسٌ مِنْ رَحْمَةِ اللَّه‏
  31. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً تَقَبَّلَ اللَّهُ صَلَاتَهُ وَ صِيَامَهُ وَ قِيَامَهُ وَ اسْتَجَابَ اللَّهُ لَهُ دُعَاءَهُ أَلَا وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً اسْتَغْفَرَتْ لَهُ الْمَلَائِكَةُ وَ فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ الثَّمَانِيَةُ
  32. فَدَخَلَ مِنْ أَيِّ بَابٍ شَاءَ بِغَيْرِ حِسَابٍ أَلَا
  33. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً أَعْطَاهُ اللَّهُ بِعَدَدِ كُلِّ عِرْقٍ فِي بَدَنِهِ حَوْرَاءَ وَ يُشَفَّعُ فِي ثَمَانِينَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ لَهُ بِكُلِّ شَعْرَةٍ عَلَى بَدَنِهِ مَدِينَةٌ فِي الْجَنَّةِ أَلَا
  34. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً بَعَثَ اللَّهُ إِلَيْهِ مَلَكَ الْمَوْتِ بِرِفْقٍ وَ رَفَعَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَنْهُ هَوْلَ مُنْكَرٍ وَ نَكِيرٍ وَ نَوَّرَ قَبْرَهُ وَ بَيَّضَ وَجْهَهُ أَلَا
  35. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً علیه السلام أَظَلَّهُ اللَّهُ فِي ظِلِّ عَرْشِهِ مَعَ الشُّهَدَاءِ وَ الصِّدِّيقِينَ أَلَا
  36. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً نَجَّاهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ أَلَا و
  37. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً سُمِّيَ فِي السَّمَاوَاتِ أَسِيرَ اللَّهِ فِي الْأَرْضِ أَلَا
  38. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً وَضَعَ اللَّهُ عَلَى رَأْسِهِ تَاجَ الْمُلْكِ وَ أَلْبَسَهُ حُلَّةَ الْكَرَامَةِ أَلَا
  39. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً علیه السلام مَرَّ عَلَى الصِّرَاطِ كَالْبَرْقِ الْخَاطِفِ أَلَا
  40. وَ مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً صَافَحَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَ زَارَتْهُ الْأَنْبِيَاءُ وَ قَضَى اللَّهُ لَهُ كُلَّ حَاجَةٍ كَانَتْ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَلَا وَ مَنْ مَاتَ عَلَى حُبِّ آلِ مُحَمَّدٍ فَأَنَا كَفِيلُهُ بِالْجَنَّةِ قَالَهَا ثَلَاثا
  41. مَنْ‏ أَحَبَ‏ عَلِيّاً فَقَدْ أَحَبَّنِي وَ مَنْ أَحَبَّنِي فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ
  42. صل على محمد! و آل محمد! وَ عَجِّلْ‏ فَرَجَهُمْ«اللهم »

@Aseman_Mag

ما را دنبال کنید