«سایت : پایگاه شخصی حسین صفرزاده -https://hosein128.ir/«
صفرزاده- https://safarzade.blog.ir
نهج البلاغه فرزاد -@nahjolbalaghehfarzad
-«بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ»
اللهم صل علی محمد وآل محمد وعجل فرجهم
-مكيال المكارم در فوائد دعا براى حضرت قائم عليه السّلام ، ج.2.ص:63
- الّتي نصرت فيها نبيّك عليه و آله السّلام، بر او و آل او سلام باد-
- يا مبير الجبّارين و يا عاصم النّبيّين! اى نابود كننده ستمگران و اى حفظكننده پيغمبران!
- أسألك و أقسم عليك بحقّ يس و القرآن الحكيم - و از تو مىخواهم و تو را سوگند به حقّ يس و قرآن حكيم،
- و بحقّ طه و ساير القرآن العظيم- و به حق طه و ساير [آيات] قرآن عظيم،
- أن تصلّي على محمّد و آل محمّد - اينكه بر محمد و آل محمد عليهم السّلام درود فرستى
- و أن تحصرني عن الذّنوب - و مرا از گناهان و خطاها مصون دارى
- و الخطايا و أن تزيدني في هذا الشّهر العظيم - و در اين ماه بزرگ
- تأييدا تربط به على جأشي - تأييد بيشترى به من بيفزايى
- و تسدّ به على خلّتي. - كه به آن اضطرابم را آرام سازى و كاستىهايم را جبران نمايى.
- اللّهمّ إنّي أدرء بك في نحور أعدآئي لا أجد لي غيرك،
- ها أنا بين يديك فاصنع بي - خداوندا! من به [قدرت] تو بر گلوى دشمنانم مىزنم،
- ما شئت لا يصيبنى إلّا - براى خودم جز تو نمىيابم. اينك منم در پيشگاه تو،
- ما كتبت لي أنت حسبي - پس آنچه مىخواهى با من كن، كه جز آنچه تو بر من نوشتهاى به من نرسد،
- و نعم الوكيل» تو مرا بسندهاى و بهترين وكيل هستى.
- 24- روز هشتم ماه رمضان
- اهتمام به آن از دعايى كه در «اقبال» روايت شده به دست مىآيد و دعا اين است: و منها: اليوم الثامن من شهر الصيام 1094- و يستفاد الإهتمام بذلك من الدعاء المروي في الإقبال:اللّهمّ انّى لا اجد من اعمالى عملا اعتمد عليه، و اتقرّب به اليك، افضل من ولايتك، و ولاية رسولك، و آل رسولك الطّيّبين صلواتك عليه و عليهم اجمعين، اللّهم انّى اتقرّب بمحمّد و آل محمّد، و اتوجّه بهم اليك، فاجعلنى عندك يا الهى بك و بهم وجيها فى الدّنيا و الاخرة، و من المقرّبين، فانّى قد رضيت بذلك منك تحفة و كرامة، فانّه لا تحفة و لا كرامة افضل من رضوانك، و التنعّم فى دارك مع اوليائك و اهل طاعتك اللّهمّ اكرمنى بولايتك، و احشرنى فى زمرة اهل ولايتك، اللّهمّ اجعلنى فى ودائعك الّتى لا تضيع، و لا تردّنى خائبا بحقّك، و حقّ من اوجبت حقّه عليك، و اسالك ان تصلّي على محمّد و ال محمّد، و تعجّل فرج آل محمّد، و فرجى معهم، و فرج كلّ مؤمن و مؤمنة، برحمتك يا ارحم الرّاحمين.
- «اللّهمّ إنّي لا أجد من أعمالي عملا أعتمد عليه - خدايا! من از كارهايم عملى كه بر آن تكيه كنم
- و أتقرّب به إليك أفضل من ولايتك - و به آن به سوى تو تقرّب جويم،
- و ولاية رسولك و آل رسولك نمىيابم كه از ولايت تو و ولايت (دوستى و پيروى)
- الطّيّبين - فرستادهات و خاندان پاك فرستادهات-
- صلواتك عليه و عليهم أجمعين. كه درود تو بر او و آنان باد- بهتر باشد.
- اللّهمّ إنّي أتقرّب إليك بمحمّد و آل محمّد - خدايا! من به درگاه تو به محمد و آل محمد عليهم السّلام تقرّب مىجويم
- و أتوجّه بهم إليك - و به آنها به سوى تو روى مىآورم،
- فاجعلني عندك - پس مرا نزد خود،
- يا إلهي بك و بهم - اى خداى من! به حقّ خودت و به حقّ آنها،
- وجيها في الدّنيا و الآخرة - در دنيا و آخرت با قدر و منزلت قرار ده
- و من المقرّبين - و از نزديكان درگاهت به شمار آور،
- فإنّي قد رضيت بذلك منك تحفة و كرامة كه به درستى من راضىام كه آن را از تو هديه و گراميداشتى بگيرم،
- فإنّه لا تحفة و لا كرامة أفضل من رضوانك - چونكه هيچ تحفه و گراميداشتى بهتر از رضا و خشنودى تو
- و التّنعّم في دارك مع أوليآئك - و برخودارى از نعمتها در سراى [ابدى] تو با دوستان
- و أهل طاعتك. و اهل اطاعتت نيست.
- اللّهمّ أكرمني بولايتك - خداوندا! مرا به ولايت خويش گرامى بدار
- و احشرني في زمرة أهل ولايتك. - و در شمار اهل ولايتت محشور گردان.
- اللّهمّ اجعلني في ودآيعك خدايا! مرا در بين سپردههاى خودت كه گم نمىشوند قرار ده
- الّتي لا تضيع و لا تردّني - و مرا نااميد برمگردان،
- خآئبا بحقّك و حقّ من أوجبت حقّه عليك، به حقّ خودت و حقّ هر آنكه حقّش را برخودت واجب دانستهاى،
- و أسألك أن تصلّي على محمّد و آل محمّد و از تو مىخواهم كه بر محمد و آل محمد عليهم السّلام درود فرستى
- و تعجّل فرج آل محمّد و فرج آل محمد عليهم السّلام را زودتر برسانى
- و فرجي معهم و گشايش كار مرا با آنها تعجيل فرمايى،
- و فرج كلّ مؤمن و مؤمنة و نيز فرج هر مؤمن و مؤمنه را زودتر بياورى،
- برحمتك يا أرحم الرّاحمين» به مهربانىات اى مهربانترين مهربانان.مكيال المكارم در فوائد دعا براى حضرت قائم ( عليه السلام)، ج2، ص: 64- اللهم صل علی محمد وآل محمد وعجل فرجهم