مكيال المكارم در فوائد دعا براى حضرت قائم (عليه السلام)، ج‏1، ص 191- 195 و در بحار از امام صادق عليه السّلام آمده كه فرمود: اوّلين كارى كه مهدى عليه السّلام انجام مى‏دهد،

  1. سایت : پایگاه شخصی حسین صفرزاده -https://hosein128.ir/
  2. «نهج البلاغه فرزاد -@nahjolbalaghehfarzad 
  3. »وبلاگ صفرزاده-  https://safarzade.blog.ir 
  4. «بِسْمِ‏ اللَّهِ‏ الرَّحْمنِ‏ الرَّحِيمِ‏»
  5. «اللهم صل على محمد! و آل محمد! وَ عَجِّلْ‏ فَرَجَهُمْ»
  6. اين‏كه در همه‏جاى عالم ندا مى‏كند: توجّه كنيد! هركس بر عهده يكى از شيعيان ما قرضى داشته باشد آن‏ را بگويد،370- و في البحار: عن الصادق عليه السّلام قال: أوّل ما يبتدئ المهديّ عليه السّلام أن ينادي في جميع العالم: ألا من له عند أحد من شيعتنا دين فليذكره
  7. تا اين‏كه دانه سير و خردل را هم به صاحبان آن‏ها برساند، چه رسد به طلاها و نقره‏ها و املاك زياد كه همه را ادا مى‏كند.[1] حتّى يردّ الثومة و الخردلة فضلا عن القناطير المقنطرة، من الذهب و الفضّة و الأملاك فيوفّيه إيّاه.[2]
  8. 5- قضاى حوائج مؤمنين‏-5- قضاء حوائج المؤمنين
  9. مطالبى كه بر اين معنى دلالت داشت، گذشت و در نداهاى آن حضرت مطالبى خواهد آمد و در اين‏جا به بيان دو واقعه اكتفا مى‏كنيم: مرّ ما يدلّ عليه، و يأتي في نداءاته أيضا، و نكتفي في هذا المقام بذكر واقعتين:
  10. واقعه اوّل: براى اين بنده گناه‏كار محمد تقى موسوى اصفهانى- مؤلّف كتاب- واقع شد، اين‏كه:
  11. سه سال پيش از تأليف كتاب، قرض‏هاى زيادى بر عهده‏ام جمع شد، پس در يكى از شب‏هاى ماه رمضان به آن حضرت و پدرانش عليهم السّلام متوسل شدم و حاجتم را ذكر كردم و بعد از طلوع آفتاب كه از مسجد مراجعت نمودم و خوابيدم، آن حضرت در خواب به من فرمود: قدرى بايد صبر كنى تا از مال الاولى منهما: قد وقعت للعبد الآثم الجاني محمّد تقيّ الموسويّ الإصفهاني، مؤلّف هذا الكتاب، و هي: أنّه قد كثرت عليّ الديون قبل تأليف هذا الكتاب بثلاث سنين فتوسّلت به و بآبائه عليهم السّلام ذات ليلة، و ذكرت حاجتي لهم، و كان في شهر رمضان، فلمّا رجعت من المسجد كان بعد طلوع الشمس فنمت، و سمعته قال لي في المنام ما لفظه: «قدرى بايد صبر كنى تا از‏ مال دوستانم -
  12. دوستان خاصّ خود بگيريم و به تو برسانيم. خوشحال و مسرور از خواب بيدار شدم و شكر خداى را بجاى آوردم و چون مدّت كوتاهى گذشت، يكى از برادران كه او را به صلاح و خوبى مى‏شناختم و از وى نسيم دل‏انگيز مى‏شنيدم نزد من آمد و مبلغى داد و گفت: يعني: إصبر قليلا حتّى نأخذ من خاصّة أموال خواصّ محبّينا فنعطيك فانتبهت فرحا مسرورا، متنجّزا متشكّرا محبورا، فلمّا مضى برهة من الزمان جاءني بعض من الإخوان، كنت أعرفه بالصلاح، و أشمّ منه نسيم الإرتياح و أعطاني ما قضى به الديون، و سكّن عنّي الشجون، و قال:

 

 

  1. اين از سهم امام عليه السّلام است. پس خيلى مسرور گشتم و با خود گفتم: هذا تَأْوِيلُ رُءْيايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَها رَبِّي حَقًّا؛[3] اين تعبير خواب پيشين من است كه خداوند آن را به حقيقت رسانيد.

هذا من سهم الإمام عليه السّلام فسررت غاية السرور شوقا. و قلت: هذا تَأْوِيلُ رُءْيايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَها رَبِّي حَقًّا[4]

  1. اى برادران دينى! شما را سفارش مى‏كنم كه: حوائج خودتان را بر آن حضرت عرضه كنيد، هرچند كه هيچ امرى بر وى پوشيده نيست. چنان‏كه در كافى از حضرت امام صادق عليه السّلام روايت آمده كه فرمود: امام در شكم مادر مى‏شنود فيا إخواني في الدين و خلّاني على اليقين، أوصيكم بعرض حوائجكم إليه فلا يخفى شي‏ء من اموركم عليه. 371- ففي الكافي عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال: إنّ الإمام ليسمع في بطن امّه،
  2. و چون متولد شود بين دو شانه‏اش نوشته شده: وَ تَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَ عَدْلًا لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ؛[5] و سخن [وعده‏] پروردگارت به درستى و عدل به انجام رسيده است، كلمات او را دگرگون‏كننده‏اى نيست و او شنواى داناست. و هنگامى كه امر [امامت‏] به او واگذار مى‏شود خداوند عمودى از نور براى او قرار مى‏دهد كه به وسيله آن، آنچه اهل هرشهر انجام مى‏دهند، ببيند.[6]  - فإذا ولد خطّ بين كتفيه: وَ تَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَ عَدْلًا لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ‏[7] فإذا صار الأمر إليه، جعل اللّه له عمودا من نور يبصر به ما يعمل أهل كلّ بلدة.[8]
  3. و در كتاب جنة المأوى به نقل از كشف المحجّه از شيخ كلينى نقل كرده كه: در كتاب الوسائل از شخصى كه نامش را برده چنين آورده است: به حضرت ابو الحسن عليه السّلام نوشتم: ‏372- و في جنّة المأوى، عن كشف المحجّة: عن الكليني في كتاب الرسائل عمّن سمّاه، قال: كتبت إلى أبي الحسن عليه السّلام:

مكيال المكارم در فوائد دعا براى حضرت قائم (عليه السلام)، ج‏1، ص: 192

  1. شخصى مايل است حاجات خصوصى و اسرارى را با امام خويش در ميان گذارد همان‏گونه كه دوست دارد با پروردگارش بازگويد؟ آن حضرت در جواب نوشت: اگر حاجتى داشتى پس لب‏هايت را به شكل گفتن آن حركت بده كه همانا جواب به تو خواهد رسيد.[9] إنّ الرجل يحبّ أن يفضي إلى إمامه ما يحبّ أن يفضي به إلى ربّه، قال:

فكتب عليه السّلام: إن كانت لك حاجة فحرّك شفتيك، فإنّ الجواب يأتيك.[10]

  1. مى‏گويم: اخبار در اين باره بسيار است كه هركس بخواهد به مظانّ آن‏ها مراجعه كند.

أقول: الأخبار في ذلك المعنى متعدّدة، من أرادها فليطلبها من مظانّها.

  1. واقعه دوم: در جنة المأوى تأليف عالم جليل حاج ميرزا حسين نورى- كه خداوند بر نورش بيفزايد- چنين آمده: الواقعة الثانية: ما في جنّة المأوى تأليف العالم الجليل الحاج ميرزا حسين النوري «ضاعف اللّه تعالى له النور، و أعلى درجته في دار السرور» قال:
  2. در ماه جمادى الاولى سال هزار و دويست و نود و نه، مردى به نام «آقا محمد مهدى» به كاظمين آمد. وى از ساكنين بندر ملومين- يكى از بنادر ماچين و ممالك برمه كه هم‏اكنون در تصرّف و استعمار انگليس است- بود، كه از كلكته پايتخت هند تا آن‏جا از راه دريا با كشتى‏هاى دودى شش روز راه است، پدرش اهل شيراز است ولى او در بندر يادشده متولد و پرورش يافته است، سه سال پيش از تاريخ مزبور به بيمارى سختى مبتلا شده بود كه پس از بهبودى لال و كر مانده بود، براى شفا يافتن به زيارت امامان عراق عليهم السّلام توسل جست في شهر جمادى الاولى من سنة ألف و مائتين و تسعة و تسعين، ورد الكاظمين عليهما السلام رجل اسمه «آقا محمّد مهدي» و كان من قاطني بندر ملومين، من بنادر ماجين و ممالك برمة، و هو الآن في تصرّف الإنجريز[11]، و من بلدة كلكتّه قاعدة سلطنة ممالك الهند إليه مسافة ستّة أيّام من البحر، مع المراكب الدخّانيّة و كان أبوه من أهل شيراز و لكنّه ولد و تعيّش في البندر المذكور، و ابتلى قبل التاريخ المذكور بثلاث سنين بمرض شديد، فلمّا عوفي منه بقي أصمّ أخرس فتوسّل لشفاء مرضه بزيارة أئمّة العراق عليهم السّلام.
  3. و به كاظمين نزد فاميل‏هايش كه از تجّار معروف بودند آمد و بيست روز آن‏جا منزل كرد تا اين‏كه آب رود بالا آمده يك كشتى دودى عازم سامراء شد، بستگانش او را به كنار كشتى آوردند و به مسافرانى كه اهل بغداد و كربلا بودند، سپردند و خواهش كردند كه از او مراقبت و مواظبت نمايند و كارهاى او را انجام دهند، و نيز به بعضى از مجاورين سامراء نوشتند كه در امور او توجّه كنند.

و كان له أقارب في بلدة كاظمين عليهما السلام من التجّار المعروفين، فنزل عليهم و بقي عندهم عشرين يوما، فصادف وقت حركة مركب الدخّان إلى سرّ من رأى، لطغيان الماء، فأتوا به إلى المركب، و سلّموه إلى راكبيه، و هم من أهل بغداد و كربلاء، و سألوهم المراقبة في حاله، و النظر في حوائجه، لعدم قدرته على إبرازها.

  1. هنگامى كه به آن سرزمين پاك و مقدّس وارد شد، بعدازظهر جمعه دهم جمادى الثانيه همان سال به سرداب منوّر وارد شد درحالى‏كه جمعى از مقدّسين و افراد مورد اطمينان در آن بودند، با تضرّع و توسّل به جايگاه مخصوص نزديك شد، شرح حال خود را بر روى ديوار مى‏نوشت و از مردم درخواست دعا مى‏كرد، خودش هم مدّتى طولانى دعا و توسّل داشت. هنوز دعايش تمام نشده بود كه خداوند به معجزه حضرت حجّت عليه السّلام او را شفا داد و با زبان فصيح از آن جايگاه مقدّس بيرون آمد. و كتبوا إلى بعض المجاورين من أهل سامرّا للتوجّه في اموره، فلمّا ورد تلك الأرض المشرّفة و الناحية المقدّسة، أتى إلى السرداب المنوّر بعد الظهر من يوم الجمعة العاشر من جمادى الآخرة من السنة المذكورة، و كان فيه جماعة من الثقات و المقدّسين إلى أن أتى إلى الصفّة المباركة،
  2. فبكى و تضرّع فيها زمانا طويلا، و كان يكتب قبيله حاله على الجدار، و يسأل من الناظرين الدعاء و الشفاعة، فماتمّ بكاؤه و تضرّعه إلّا و قد فتح اللّه تعالى لسانه، و خرج بإعجاز الحجّة عليه السّلام ‏- من ذلك المقام المنيف مع لسان ذلق و كلام فصيح؛
  3. روز شنبه او را به محضر درس حضرت سيّد الفقهاء و شيخ العلماء، رئيس الشيعه و تاج الشريعه آقاى ميرزا محمد حسن شيرازى آوردند و در خدمت معظم له سوره حمد را از باب تبرك خواند. آن روز همه‏جا غرق در شادى و سرور شد و شب‏هاى يكشنبه و دوشنبه، علما و فضلا در صحن مطهر عسكريين عليهما السلام جشن گرفتند و چراغانى كردند و جريان را به نظم درآوردند و در بلاد منتشر ساختند. - و احضر في يوم السبت في محفل تدريس سيّد الفقهاء و شيخ العلماء، رئيس الشيعة و تاج الشريعة، المنتهى إليه رئاسة الإماميّة، سيّدنا الأفخم و استاذنا الأعظم الحاج الأقا ميرزا محمّد حسن الشيرازي «متّع اللّه المسلمين بطول بقائه»

و قرأ عنده متبرّكا سورة المباركة الفاتحة، بنحو أذعن الحاضرون بصحّته و حسن قراءته، و صار يوما مشهودا و مقاما محمودا، و في ليلة الأحد و الإثنين اجتمع العلماء و الفضلاء في الصحن الشريف فرحين مسرورين، و أضاءوا فضاءه من المصابيح و القناديل و نظموا القصّة، و نشروها في البلاد.

مكيال المكارم در فوائد دعا براى حضرت قائم (عليه السلام)، ج‏1، ص: 193

  1. از كسانى كه با شخص مزبور در كشتى بوده كه هم موقع مرض و هم موقع شفايافتنش را ديده و آن قضيه را به نظم آورده، مداح خاندان عصمت عليهم السّلام فاضل دانشمند حاج ملّا عباس زنوزى بغدادى است كه در قصيده‏اى طولانى چنين گفت: و كان معه في المركب مادح أهل البيت عليه السّلام الفاضل اللبيب الحاج ملّا عبّاس الصفّار الزنوزي البغدادي‏ فقال-
  2. و هو من قصيدة طويلة ورآه مريضا و صحيحا:

و في عامها جئت و الزّائرين‏

 

إلى بلدة سرّ من قد رآها

رأيت من الصّين فيها فتى‏

 

و كان سميّ إمام هداها

يشير إذا ما أراد الكلام‏

 

و للنّفس منه براها

و قد قيّد السّقم منه اللّسان‏

 

و أطلق من مقلتيه دماها

فوافى إلى باب سرداب من‏

 

به النّاس طرّا تنال مناها

يروم بغير لسان يزور

 

و للنّفس منه دهت بعناها

و قد صار يكتب فوق الجدار

 

ما فيه للرّوح منه شفاها

أروم الزّيارة بعد الدّعآء

 

ممّن رأى أسطري و تلاها

لعلّ لساني يعود الفصيح‏

 

و علّي أزور و أدعو الإلها

إذا هو في رجل مقبل‏

 

تراه ورى البعض من أتقياها

تأبّط خير كتاب له‏

 

و قد جآء من حيث غاب ابن طه‏

فأومى إليه أدع ما قد كتب‏

 

و جآء فلمّا تلاه دعاها

و أوصى به سيّدا جالسا

 

إن ادّعوا له بالشّفآء شفاها

فقام و أدخله غيبة

 

الإمام المغيّب من أوصياها

و جآء إلى حفرة الصّفّة الّتي‏

 

هي للعين نور ضياها

و أسرج آخر فيها السّراج‏

 

و أدناه من فمه ليراها

هناك دعى اللّه مستغفرا

 

و عيناه مشغولة ببكاها

و مذ عاد منها يريد الصّلاة

 

قد عاود النّفس منه شفاها

و قد أطلق اللّه منه اللّسان‏

 

و تلك الصّلاة أتمّ أداها

   

مكيال المكارم در فوائد دعا براى حضرت قائم (عليه السلام)، ج‏1، ص: 194

  1. در سال آن واقعه من با زائران به شهرى كه هركس آن را مى‏بيند مسرور شود، آمدم.
  2. ديدم جوانى از چين در آن‏جا است، كه همنام امام هدايت‏كننده (مهدى عليه السّلام) است.
  3. اين جوان هرگاه مى‏خواهد سخن بگويد اشاره مى‏كند، و آنچه در دل دارد به همين وسيله اظهار مى‏نمايد.
  4. بيمارى، زبانش را به بند كشيده بود و از ديدگانش اشك‏ها روان ساخته بود.

جوان به كنار در سرداب كسى آمد كه همه مردم از آن در به اميدشان مى‏رسند.

  1. با بى‏زبانى مى‏خواست زيارت كند ولى دلش تاب نمى‏آورد.

شروع كرد شرح حال خودش را روى ديوار نوشتن كه: من شفا مى‏خواهم.

  1. من التماس دعا و زيارت دارم از هركس اين نوشته مرا مى‏خواند.

شايد زبانم به حالت اوّل برگردد و با زبانم زيارت و دعا بجاى آورم.

  1. كه ناگاه مردى را در حال آمدن ديد كه بعضى از افراد باتقوا او را مى‏بينند.

بهترين كتاب‏ها را زير بغل دارد و از همان جايگاه غيبت برون آمد.

  1. جوان اشاره كرد كه دعا كن آنچه نوشته‏ام و آن آقا هم دعا كرد.

سپس به يك سيدى كه نشسته بود سفارش كرد كه براى اين جوان دعا كنيد.

  1. آن سيد از جاى برخاست و دست جوان را گرفت و او را به جايگاه غايب شدن امام زمان- عجّل اللّه فرجه الشريف- برد.
  2. و به صفّه‏اى [جايگاهى بلندتر از زمين و اتاق‏گونه‏] كه روشنايى چشم است آمد.

و ديگرى چراغى روشن كرد و آن را به كنار دهان جوان آورد تا بداند كه زبانش به حركت آمده است.

  1. پس آن‏جا جوان به دعا و استغفار مشغول شد درحالى‏كه چشمانش غرق در اشك بود.

آن‏گاه به قصد خواندن نماز شد درحالى‏كه قلبش از شفا يافتن مطمئن بود.

  1. آرى خداوند زبانش را باز كرده بود! و آن نماز را با تمام شرايط خواند.
  2. مؤلف گويد: امثال اين واقعه بسيار است كه از بيم طولانى شدن مطلب آن‏ها را نياوردم، شايد جاهاى ديگرى بعضى از آن‏ها را ياد كنم.- أقول: أمثال هذه الواقعة كثيرة، تركتها حذرا من الإطناب، و لعلّي أذكر طرفا منها في هذا الكتاب، و اللّه تعالى هو الهادي إلى نهج الصواب. ج‏1، ص:
  3. «اللهم صل على محمد! و آل محمد! وَ عَجِّلْ‏ فَرَجَهُمْ»195
 

[1] . بحار الانوار: 53/ 34.

[2] البحار: 53/ 34 س 11.

[3] . سوره يوسف، آيه 100.

[4] يوسف: 100.

[5] . سوره انعام، آيه 115.

[6] . كافى: 1/ 287.

[7] الأنعام: 115.

[8] الكافي: 1/ 387 ح 4، عنه البحار: 26/ 134 ح 7.

[9] . كشف المحجة: 153.

[10] كشف المحجّة: 153، عنه البحار: 53/ 306 س 1.

[11] أي الإستعمار البريطاني.

@Aseman_Mag

ما را دنبال کنید